أخبار وطنية انتقادات لاذعة للسياسي اسكندر رقيق بسبب تشكيكه في حادثة استشهاد رجال الأمن في جندوبة
لم يسلم السياسي التونسي اسكندر الرقيق من الانتقادات اللاذعة بعد تدوينه على صفحته الرسمية بالفايس بوك تعاليق اعتبرها البعض عملية تبييض للارهاب حيث تساءل الرقيق عن ماذا كان يفعل اعوان الأمن مع مواطنين في مكان معزول وغيرها من التساؤلات التي نال جراءها الرقيق كمّا هائلا من السباب والشتائم ومن بين التدوينات التي اوردها اسكندر الرقيق على صفحته ما يلي:
سوف أنتظر بفارغ الصبر معلومات وتفاصيل أكثر وتقارير استقصائية عن ماذا كان يفعل عون للسجون وضابط للحماية المدنية ومواطنين إثنين في سيارة واحدة في طريق مظلمة في الساعة الواحدة بعد منتصف ليلة أحد من ليالي الشتاء في منطقة البيلاريجيا الأثرية متاع 3000 سنة حضارة...
ما تقولوليش يحاربوا في الإرهاب...
لا تهينوا ذكائي يرحم بوكم...
أتمنى ان تكون الصدفة هي التي قادتهم "للارهابيين" المتنكرين بالزي الرسمي للأمن حتى يتم إطلاق الرصاص عليهم،،، ثم يتم استدراج الحرس الوطني بعد ذلك لموقع الحدث ويتم قنص حرسنا الوطني بطريقة وحشية...
من حقنا بحسب الدستور الوصول للمعلومة بتفاصيلها....